حجت الاسلام قرائتی ؛ الله خائف من اعداء حجة الله مولع معلي فرجة الشريف

في الآية 12 من سورة الأنفال سبحانه وتعالى يقول: ‘W بتوقيت شرق الولايات المتحدة من الألف إلى الياء الملائكة تسليم الفوري للذين آمنوا قلوبفاي  فوق ألانق البنان  عامة جدا “.

“تذكر الوقت الذي كشف فيه ربك للملائكة التي أنا معك. لذلك سوف تعزز المؤمنين. سأخاف قريبًا من مخاوف الكفار.

النصائح:

غابرييل قبله، مايكل عن يمينه وساروف على يساره مع الخوف والرهبة منه في غضون شهر من الأمام والخلف واليمين واليسار الخطوة (رهبة نصف قطر لها حتى بعد القمر يغطي الطريق) ، وستكون الملائكة أمامه. (1)

2. الخوف من حين لآخر هو الخوف في قلوب الأعداء. كان الشاه قد سجن الإمام الخميني عليه السلام ، لكنه ظل يخافهم. وهو ما يعني “المؤمن كالجبل” هو أنه حتى إذا كان أعداء تجاوز المؤمنين ما زالوا يخشون منه، تماما مثل ايران، الذي هو مثل شوكة في الحلق من القوى العظمى ويزعجهم، لذلك كل من إيران انهم لحساب.

3. يقوم الرب بتوجيه وتوجيه المؤمنين أحيانًا من خلال الملائكة. “إزو يوتشي رباك إيلي الملائكة”.

4 . المؤمنين والهدوء وصولا الى سكينة والكفار، والقلق والذعر سادت يجعل “قلوب الذين آمنوا  فاي”.

الحواشي:

1. اللقيبة ، نعماني ، ص 234

المصدر: مقتبس من “الآية الخفيفة مهدوي” جهود القراءة محسن حسن

انضم إلى قناة موظفي المحاربين الإسلاميين